بدأ موقع مشاركة الفيديو «يوتيوب»، مع عدد من الشركاء، اختبارات لتقنية البث الحي
(live streaming) وهي منصة قد تتيح لمستخدميه التحادث مباشرة أو بث برامج في شكل مباشر.
وأوضحت ادارة «يوتيوب» أن فترة الاختبارات المحدودة ستستمر يومين وستتاح لأربع شركات ترتبط باتفاقيات شراكة مع الموقع. وأضاف الموقع في مدونته: «بناء على نتائج هذا الاختبار الأولي، سنقوم بتقويم إتاحة هذه المنصة في شكل أوسع لشركائنا في أنحاء العالم».
وسبق أن بث «يوتيوب» لقطات حية، لحفلة فرقة
«U2» التي أقيمت في لوس أنجليس، إضافة إلى جلسة أسئلة وأجوبة للرئيس الأمريكي باراك أوباما، في فبراير الماضي
.
وكان الموقع قد أعلن، عن مشروع جديد، تحت اسم «الحياة في يوم» لجمع لمحات من حياة الناس وتحريرها في فيلم روائي طويل سيعرض في السنة المقبلة في مهرجان سندانس. ويريد الموقع أن يرسل المستخدمين أي شيء من يومهم، كالعمل في الحديقة مثلاً أو التأخر في الازدحام المروري، أو قضاء عطلة.
وتتمثل القواعد الأساسية للمشروع في مشاركة لقطات لا تتضمن أي علامات تجارية أو مواد محفوظة الحقوق، من أي طول وعلى أي شكل أو صيغة، على رغم تفضيل نوعية عالية للفيديو، وفق ما نشره موقع «سي إن إن» الإلكتروني العربي.
ويقول المخرج كيفن ماكدونالد، مخرج فيلم «آخر ملوك اسكتلندا»، والذي سيتولى مسؤولية مراجعة المشاركات مع فريق من المحررين، إن أهم شيء فيها «أن يكون الإنسان على طبيعته في ما يفعل».
وسيجرى جمع أكثر اللقطات إقناعاً وتميزاً، ويتم تحريرها لتصبح فيلماً وثائقياً تجريبياً، سينتجها ريدلي سكوت الذي رشح للأوسكار
وكان الموقع قد أعلن، عن مشروع جديد، تحت اسم «الحياة في يوم» لجمع لمحات من حياة الناس وتحريرها في فيلم روائي طويل سيعرض في السنة المقبلة في مهرجان سندانس. ويريد الموقع أن يرسل المستخدمين أي شيء من يومهم، كالعمل في الحديقة مثلاً أو التأخر في الازدحام المروري، أو قضاء عطلة.
وتتمثل القواعد الأساسية للمشروع في مشاركة لقطات لا تتضمن أي علامات تجارية أو مواد محفوظة الحقوق، من أي طول وعلى أي شكل أو صيغة، على رغم تفضيل نوعية عالية للفيديو، وفق ما نشره موقع «سي إن إن» الإلكتروني العربي.
ويقول المخرج كيفن ماكدونالد، مخرج فيلم «آخر ملوك اسكتلندا»، والذي سيتولى مسؤولية مراجعة المشاركات مع فريق من المحررين، إن أهم شيء فيها «أن يكون الإنسان على طبيعته في ما يفعل».
وسيجرى جمع أكثر اللقطات إقناعاً وتميزاً، ويتم تحريرها لتصبح فيلماً وثائقياً تجريبياً، سينتجها ريدلي سكوت الذي رشح للأوسكار
By Raghib Amine
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق