لعل كل من يتتبع اخبار الهاكرز حول العالم وبالتحديد في موقع محترفي الحماية قد لاحظ الحرب الإلكترونية القائمة بين الهند وباكستان ، فلايمر شهر او شهرين إلا ونسمع بان مواقع حكومية تم إختراقها من طرف الجانبين ، الان باحث امني يفسر السر القائم وراء طول هذه الحرب الإلكترونية بين الدولتين والتي بدأت مند 1998 . حيث ترجع قصة
: بداية هذه الحرب الإلكترونية إلى نقطتين اساسيتين وهما
: بداية هذه الحرب الإلكترونية إلى نقطتين اساسيتين وهما
بداية الهند في إعتماد تجاربها النووية ،حيث قامت مجموعة هاكر باكستانية بإختراق موقع مركز بهابها للأبحاث الذرية ، وعلقت اندكس يحمل رسالة" مكافحة الهند" ، هكذا كانت الشعلة التي اوقدت نار الحرب بين مجموعات الهاكرز الهندية والباكستانية ، حيث كان العشرات من المواقع الحكومية لكلا الدولتين يتم إختراقهما دون التسبب في
.خسائر مهمة ، فقط تغير الصفحة الرئيسية للموقع
.خسائر مهمة ، فقط تغير الصفحة الرئيسية للموقع
اما النقطة الثانية والتي دفعت بهذه الحرب الإلكترونية لسنوات وإلى حدود الساعة ، هو التنازع على كاشمير ، فالهاكرز الباكستانيون يطالبون بان كاشمير إقليم باكستاني ، في حين ان كاشمير الان تابعة للهند ، الشيئ الذي يدفع الهاكرز الباكستانين إلى إثباث انهم لازالوا على قيد الحياة بإختراقهم الاف المواقع سنويا ، تضم عشرات المواقع الحكومية الهندية ، حيث ان في سنة 2010 تجرأت مجموعة هاكرز باكستانية على إختراق المكتب المركزي .للتحقيق الهندي، غير ذلك انه في هذه السنة 2012 ، تم اختراق 3.000 موقع هندي من بينها 92 موقع حكومي
فإن هذه الحرب لن تتوقف قريبا ، وهذا راجع الى ان السلطات الهندية لاتقوم Ashish Saini وحسب الباحث الامني بمتابعة المجرمين الاكترونين ،" فهي لاتاخد الامور بحزم" أضاف قائلا . هكذا فإن لإيقاف هذه الحرب .يجب على الحكومة الهندية ان تراقب هذا النوع من النشاط وتطبيق القانون ضد الباكستانين الهاكرز
فإن هذه الحرب لن تتوقف قريبا ، وهذا راجع الى ان السلطات الهندية لاتقوم Ashish Saini وحسب الباحث الامني بمتابعة المجرمين الاكترونين ،" فهي لاتاخد الامور بحزم" أضاف قائلا . هكذا فإن لإيقاف هذه الحرب .يجب على الحكومة الهندية ان تراقب هذا النوع من النشاط وتطبيق القانون ضد الباكستانين الهاكرز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق